بـــاقة من التـوجيهات الذهـبــية ( للــشباب ) المقبلين علىِ
صفحة 1 من اصل 1
بـــاقة من التـوجيهات الذهـبــية ( للــشباب ) المقبلين علىِ
ما أكثرها النصائح والتوجيهات الموجهة للمقبلين على الزواج ...
وذلك على صفحات الانترنت وفي كتب أو البومات لكني أحببت هنا أن أقدم باقة مختلفة ربما لما فيها من التفصيل المتسلسل نوعا ما ..
لكن كلماتها بسيطة وغير معقدة ، كالتي نسمعها من قبل المختصين ...
وأقدم هذه التوجيهات في قالب من البساطة وضرب الأمثلة ..وشيء من الصراحة ..
- ضــع شروطا مثالية لزوجة المستقبل حسب ماتراه مناسبا مثلا أريدها طويلة بيضاء .. شعرها جميل وطويل ناعم ...أو أريدها متوسطة الطول.. سمراء.. بيضاء نحيلة ..ممتلئة قليلا ...إلخ من الشروط الشكلية والجسمية...والأخلاقية أيضا .. ثم اخبر من حولك أن هذه هي شروطك وهذه أمنياتك في زوجة المستقبل ...لكي يبحثوا لك انطلاقا من هذه الشروط...
- بعد ذلك بأي طرق من طرق البحث سوف تصل إلى باب هذه الزوجة ..المهم الآن وقد حان وقت الرؤية الشرعية...وبعد أن رأيتها أقول ربما لا يعجبك الشكل مائة بالمائة
فتقول إنها جميلة لكن لو كانت أطول قليلا أو ليتها كانت أكثر بياضا ...وغيرها من العيوب الطفيفة هنا يأتي كلامي عن التنازلات فلابد أن تتنازل لأنه غالبا ما تتغير الشكليات ....أما إذا كان هناك عيبا شكليا تكرهه جدا وتبغضه ولا تتوقع أنه سيتغير...
لأقُــل على سبيل المثال ..صارت سمينه جدا أو لونها غامق ..أو غير ذلك .وأنت لاتريد ذلك....فاعتذر بلطف عن الزواج منها ..واستر ذلك العيب ولا تتحدث عنه لأحد لأنه ربما يكون هذا عيب بنظــرك وميزة في نظرِ آخر...
- عندما تطمئن نفسك إلى إنسانة ما من حيث شكلها وقبل ذلك سمعتها فهي تحمل صفات جميلة وأخلاق سامية نبيلة ...لم يبقَ الآن إلا التجهيزات للزواج المهر- بعض المطالب- الاتفاقات بينك وأهل الزوجة – ليلة الزواج حيثياتها ومكانها ...السكن ...الملكة. ..إلخ
وهذا كله يعتمد على التقاليد ...والعون من الله...
- قد يكون في فترة الخطوبة أو بعد العقد شيء من المكالمات الهاتفية ...لابد أن تتكلم معها بعقلانية وبشخصية متزنة حيث وزن كلماتك خاصة عند التغزل فلا تتكلم في الجنس صراحة وليكن كلامك عن الشوق للقائها والفتنة بحديثها فلا يتعدى ذلك ... وتكلم بما شئت في حدود الأدب والاحترام خاصة لو كان تلك المكالمة قبل العقد ...
-*- الآن ليلة الزواج .على حسب الاتفاق والترتيبات المسبقة
- في .ليلة العرس .أو كما يحلو للبعض تسميتها بـليلة العمر ...
- كــــن لطيفا لينا مع زوجتك منذ اللحظات الأولى و كن مبتسما خاصة لو أحسست أنها ستضع عينها عليك لأن للابتسامة عنوان ذوقك ورقتك..وكم لها من أثر عميق في نفس زوجتك.
- قد تلتقط معها عدة صور فوتوغرافية أمسكها بهدوء ...وكن ببعض الصور مبتسما .. احضنها ولو لأخذ صورة لا تنسى أبدا ...
- أما عن المركبة أو السيارة فما أجمل أن تكون قد استعرتَ سيارة راقية فارهة لأجل تلك الليلة ولو من صديق ...وإن كانت سيارتك كذلك فالحمد لله.
- دخلت مع زوجتك المسكن أيا كان...
ســـم الله وذكر زوجتك بالتسمية ... والتعوذ بالله من شر ما خلق وهو دعاء دخول المنزل الجديد حيث لا يضرها شيئا مادامت فيه..
- الآن أمسك كفها بهدوء وامشِ معها إلى أن تصلَ باب الغرفةِ وإن كان المسكن في الدور العلوي حبذا لو حملتها على يديكَ إذا كنت ترى أن فيك قوة وأنها أخف منك.
حتى لا تتورط فكر في الأمر جيدا قبل الإقدام على هذه الخطوة فمن المصيبة بمكان أن تسقط منك أرضا ..حتى تتمنى كما للأرض خاصية الجاذبية خاصية بلعٍ أيضا ..فاحذر أعانك الله... وكن جريئا لو رأيت أنك قادرا على حملها إلى حين وصول الغرفة...حتى ولو كان الحمل لمسافة قصيرة..
- قل لها تفضلي بالدخول بكل لطفٍ وحنان ... حبذا لو تصلي ركعتين لله شكرا فما أجمل أن تبدأ حياتك الزوجية بصلاة لله طالبا التوفيق والمباركة في هذه الزوجة ...
- إن لم تكونا تعشيتما في فندق مثلا كل هذا متعلق بالترتيبات .. المهم حان وقت العشاء ابدأ بسم الله وكل لكن بعد أن تأكل زوجتك ..قد تخجل من مد يديها نحو الطعام ناولها أنت أي من الأصناف اللذيذة فإن خجلت من مد يدها فهي ستخجل كثيرا أن ترفض طعاما من يد حبيبها ...
- لابد أن هناك عصيراً أي نوع كان ناولها إياه .. بعد ذلكـ اشرب من حيث شربت ومن نفس مكان فمها .فقد كان الرسول صلى الله عليه وسلم يشرب من موضع شرب فم زوجته عائشة رضي الله عنها..
- طبيعي أن لا تأكل زوجتك كثيرا فلا تلزمها أو تلح عليها بإتمام صحنها مثلا ...فلا تنس هذه أو ل ليلة... قم بكل المهمات ولا تطلب منها أن تفعل شيئا كأن تحمل بقية الطعام ..انتبه!
- بعدها ربما تتجاذبا أطراف الحديث... لا تسألها عن شيء ابتداء ..
لكن حاول أن تتحدث عن نفسك ... وأنك أخيرا وجدت زوجة مناسبة ..وامدح ولو شيئا بسيطا منها سواء لبسها أو تسريحتها ..لكي تعزز ثقتها بك وبمدى ارتياحك لها ...منذ البداية...
بعد ذلك اسألها ولو أسئلة ثقافية إذا كانت لديك رغبة في الحديث لكن حذار من الأسئلة السياسية..
- في الليلة الثانية قـــد تكونا على متن طائرة مثلا...فما أجمل السفر في أول الليالي مع أن هناك من حذر من السفر إلا بعد مرور أسابيع..لكن من وجهة نظري أنه شيء جميل...
- احذر تطلب من زوجتِكَ خلال الأسبوع الأول أن تطبخ لكَ ..أو تغسل لباسك وليكن غدائكم وعشاكم بل وحتى الفطور من أرقى وألذ الأطعمة من المطاعم ..
- كن مهتما بشكلك...ونظافتك ..ومظهرك ولا تنس تفرّش أسنانك يوميا أو بعد كل وجبة خاصة السكريات ...إياك أن تستهن بأمر نظافتك وعطرك ..فـ كما تحبُ أن تكون لديك زوجة ملاكا جميلة نظيفة ...فالشعور نفسه لديها فهي تتمنى زوجا نظيفا مهتما بشكله وأناقته
وحبذا لو غيرت من نوعية لباسك خاصة إن كنت من أصحاب الإدمان على لبس ((السروال والفانيلة البيضاء ))التي هي من ملحقات الثوب السعودي.
-إياك ان تطلب منها كــي الثياب وخاصة غسل وكــي الشماغ أو الغترة أو البدل وكِــل هذا الأمر للغسال ... على الأقل في الشهر الأول من الزواج...
أما الغتر حقيقة بنات اليوم لا يـحاولن كي هذه الملابس لأنها متعبة جداً وإتقانها صعب جدا ..والله يكثر محلات غسيل الملابس.
- اخبرها بلطف خلال الأسبوع الأول أن غداء الأسبوع القادم من يدها وحبذا لو تساعدها في إعداد الطعام
وأثناء أو بعد الأكل تجنب النقد حتى في طعمه بل مدحه ومسامحتها إن كان هناك خللا في الطهي
المهم هو التفاؤل فالفشل قرينه النجاح حتما سوف يصحح هذا الخطأ بل ربما تكون طاهية ماهرة.. فيما بعد..
- ابحث واسأل عن اهتماماتها لا أقول امدح كل عملها وشغلها ولبسها فلابد أن يكون نقدا ما من قبلك حتما قد لا يعجبك شيئا ما سواء من تصرفاتها أو لبسها أو غير ذلك وضح ذلك لها ولكن بلطف كأن تقول مثلا : يُعجبني اللباس الغامق عليك أكثر من الفاتح ... مع أن بعض الألبسة الفاتحة جميلة
أو أتقول لها أحبك إذا نظمتِ السرير وما أهملتِ مسح الطاولة ...فحتما لو كانت ذكية سوف تحرص أن لا تنسى ذلك الأمر ... وفي شأن الأكل تبين أنك لا تحب الدهن الكثير فقللي الزيت فـطبخك لذيذ دائما...
- طبعا هناك نقطة من المفترضِ أنني ألمحتُ لها بداية وهي
...احذر نصائح صديقك الذي سبقك في الزواج فربما ماصلح لزوجته لا يصلح لزوجتك
أيضا في الغالب ما أقسى تلك النصائح التي قد تروح الزوجة ضحيتها فهناك من يقول لا تكن جبانا كن قويا وافرد لها عضلاتكَ أرها العين الحمراء لا تدللها أكثر من اللازم ...صدقني كل هذه نصائح بالية أكـل عليها الدهر وشرب
وذلك على صفحات الانترنت وفي كتب أو البومات لكني أحببت هنا أن أقدم باقة مختلفة ربما لما فيها من التفصيل المتسلسل نوعا ما ..
لكن كلماتها بسيطة وغير معقدة ، كالتي نسمعها من قبل المختصين ...
وأقدم هذه التوجيهات في قالب من البساطة وضرب الأمثلة ..وشيء من الصراحة ..
- ضــع شروطا مثالية لزوجة المستقبل حسب ماتراه مناسبا مثلا أريدها طويلة بيضاء .. شعرها جميل وطويل ناعم ...أو أريدها متوسطة الطول.. سمراء.. بيضاء نحيلة ..ممتلئة قليلا ...إلخ من الشروط الشكلية والجسمية...والأخلاقية أيضا .. ثم اخبر من حولك أن هذه هي شروطك وهذه أمنياتك في زوجة المستقبل ...لكي يبحثوا لك انطلاقا من هذه الشروط...
- بعد ذلك بأي طرق من طرق البحث سوف تصل إلى باب هذه الزوجة ..المهم الآن وقد حان وقت الرؤية الشرعية...وبعد أن رأيتها أقول ربما لا يعجبك الشكل مائة بالمائة
فتقول إنها جميلة لكن لو كانت أطول قليلا أو ليتها كانت أكثر بياضا ...وغيرها من العيوب الطفيفة هنا يأتي كلامي عن التنازلات فلابد أن تتنازل لأنه غالبا ما تتغير الشكليات ....أما إذا كان هناك عيبا شكليا تكرهه جدا وتبغضه ولا تتوقع أنه سيتغير...
لأقُــل على سبيل المثال ..صارت سمينه جدا أو لونها غامق ..أو غير ذلك .وأنت لاتريد ذلك....فاعتذر بلطف عن الزواج منها ..واستر ذلك العيب ولا تتحدث عنه لأحد لأنه ربما يكون هذا عيب بنظــرك وميزة في نظرِ آخر...
- عندما تطمئن نفسك إلى إنسانة ما من حيث شكلها وقبل ذلك سمعتها فهي تحمل صفات جميلة وأخلاق سامية نبيلة ...لم يبقَ الآن إلا التجهيزات للزواج المهر- بعض المطالب- الاتفاقات بينك وأهل الزوجة – ليلة الزواج حيثياتها ومكانها ...السكن ...الملكة. ..إلخ
وهذا كله يعتمد على التقاليد ...والعون من الله...
- قد يكون في فترة الخطوبة أو بعد العقد شيء من المكالمات الهاتفية ...لابد أن تتكلم معها بعقلانية وبشخصية متزنة حيث وزن كلماتك خاصة عند التغزل فلا تتكلم في الجنس صراحة وليكن كلامك عن الشوق للقائها والفتنة بحديثها فلا يتعدى ذلك ... وتكلم بما شئت في حدود الأدب والاحترام خاصة لو كان تلك المكالمة قبل العقد ...
-*- الآن ليلة الزواج .على حسب الاتفاق والترتيبات المسبقة
- في .ليلة العرس .أو كما يحلو للبعض تسميتها بـليلة العمر ...
- كــــن لطيفا لينا مع زوجتك منذ اللحظات الأولى و كن مبتسما خاصة لو أحسست أنها ستضع عينها عليك لأن للابتسامة عنوان ذوقك ورقتك..وكم لها من أثر عميق في نفس زوجتك.
- قد تلتقط معها عدة صور فوتوغرافية أمسكها بهدوء ...وكن ببعض الصور مبتسما .. احضنها ولو لأخذ صورة لا تنسى أبدا ...
- أما عن المركبة أو السيارة فما أجمل أن تكون قد استعرتَ سيارة راقية فارهة لأجل تلك الليلة ولو من صديق ...وإن كانت سيارتك كذلك فالحمد لله.
- دخلت مع زوجتك المسكن أيا كان...
ســـم الله وذكر زوجتك بالتسمية ... والتعوذ بالله من شر ما خلق وهو دعاء دخول المنزل الجديد حيث لا يضرها شيئا مادامت فيه..
- الآن أمسك كفها بهدوء وامشِ معها إلى أن تصلَ باب الغرفةِ وإن كان المسكن في الدور العلوي حبذا لو حملتها على يديكَ إذا كنت ترى أن فيك قوة وأنها أخف منك.
حتى لا تتورط فكر في الأمر جيدا قبل الإقدام على هذه الخطوة فمن المصيبة بمكان أن تسقط منك أرضا ..حتى تتمنى كما للأرض خاصية الجاذبية خاصية بلعٍ أيضا ..فاحذر أعانك الله... وكن جريئا لو رأيت أنك قادرا على حملها إلى حين وصول الغرفة...حتى ولو كان الحمل لمسافة قصيرة..
- قل لها تفضلي بالدخول بكل لطفٍ وحنان ... حبذا لو تصلي ركعتين لله شكرا فما أجمل أن تبدأ حياتك الزوجية بصلاة لله طالبا التوفيق والمباركة في هذه الزوجة ...
- إن لم تكونا تعشيتما في فندق مثلا كل هذا متعلق بالترتيبات .. المهم حان وقت العشاء ابدأ بسم الله وكل لكن بعد أن تأكل زوجتك ..قد تخجل من مد يديها نحو الطعام ناولها أنت أي من الأصناف اللذيذة فإن خجلت من مد يدها فهي ستخجل كثيرا أن ترفض طعاما من يد حبيبها ...
- لابد أن هناك عصيراً أي نوع كان ناولها إياه .. بعد ذلكـ اشرب من حيث شربت ومن نفس مكان فمها .فقد كان الرسول صلى الله عليه وسلم يشرب من موضع شرب فم زوجته عائشة رضي الله عنها..
- طبيعي أن لا تأكل زوجتك كثيرا فلا تلزمها أو تلح عليها بإتمام صحنها مثلا ...فلا تنس هذه أو ل ليلة... قم بكل المهمات ولا تطلب منها أن تفعل شيئا كأن تحمل بقية الطعام ..انتبه!
- بعدها ربما تتجاذبا أطراف الحديث... لا تسألها عن شيء ابتداء ..
لكن حاول أن تتحدث عن نفسك ... وأنك أخيرا وجدت زوجة مناسبة ..وامدح ولو شيئا بسيطا منها سواء لبسها أو تسريحتها ..لكي تعزز ثقتها بك وبمدى ارتياحك لها ...منذ البداية...
بعد ذلك اسألها ولو أسئلة ثقافية إذا كانت لديك رغبة في الحديث لكن حذار من الأسئلة السياسية..
- في الليلة الثانية قـــد تكونا على متن طائرة مثلا...فما أجمل السفر في أول الليالي مع أن هناك من حذر من السفر إلا بعد مرور أسابيع..لكن من وجهة نظري أنه شيء جميل...
- احذر تطلب من زوجتِكَ خلال الأسبوع الأول أن تطبخ لكَ ..أو تغسل لباسك وليكن غدائكم وعشاكم بل وحتى الفطور من أرقى وألذ الأطعمة من المطاعم ..
- كن مهتما بشكلك...ونظافتك ..ومظهرك ولا تنس تفرّش أسنانك يوميا أو بعد كل وجبة خاصة السكريات ...إياك أن تستهن بأمر نظافتك وعطرك ..فـ كما تحبُ أن تكون لديك زوجة ملاكا جميلة نظيفة ...فالشعور نفسه لديها فهي تتمنى زوجا نظيفا مهتما بشكله وأناقته
وحبذا لو غيرت من نوعية لباسك خاصة إن كنت من أصحاب الإدمان على لبس ((السروال والفانيلة البيضاء ))التي هي من ملحقات الثوب السعودي.
-إياك ان تطلب منها كــي الثياب وخاصة غسل وكــي الشماغ أو الغترة أو البدل وكِــل هذا الأمر للغسال ... على الأقل في الشهر الأول من الزواج...
أما الغتر حقيقة بنات اليوم لا يـحاولن كي هذه الملابس لأنها متعبة جداً وإتقانها صعب جدا ..والله يكثر محلات غسيل الملابس.
- اخبرها بلطف خلال الأسبوع الأول أن غداء الأسبوع القادم من يدها وحبذا لو تساعدها في إعداد الطعام
وأثناء أو بعد الأكل تجنب النقد حتى في طعمه بل مدحه ومسامحتها إن كان هناك خللا في الطهي
المهم هو التفاؤل فالفشل قرينه النجاح حتما سوف يصحح هذا الخطأ بل ربما تكون طاهية ماهرة.. فيما بعد..
- ابحث واسأل عن اهتماماتها لا أقول امدح كل عملها وشغلها ولبسها فلابد أن يكون نقدا ما من قبلك حتما قد لا يعجبك شيئا ما سواء من تصرفاتها أو لبسها أو غير ذلك وضح ذلك لها ولكن بلطف كأن تقول مثلا : يُعجبني اللباس الغامق عليك أكثر من الفاتح ... مع أن بعض الألبسة الفاتحة جميلة
أو أتقول لها أحبك إذا نظمتِ السرير وما أهملتِ مسح الطاولة ...فحتما لو كانت ذكية سوف تحرص أن لا تنسى ذلك الأمر ... وفي شأن الأكل تبين أنك لا تحب الدهن الكثير فقللي الزيت فـطبخك لذيذ دائما...
- طبعا هناك نقطة من المفترضِ أنني ألمحتُ لها بداية وهي
...احذر نصائح صديقك الذي سبقك في الزواج فربما ماصلح لزوجته لا يصلح لزوجتك
أيضا في الغالب ما أقسى تلك النصائح التي قد تروح الزوجة ضحيتها فهناك من يقول لا تكن جبانا كن قويا وافرد لها عضلاتكَ أرها العين الحمراء لا تدللها أكثر من اللازم ...صدقني كل هذه نصائح بالية أكـل عليها الدهر وشرب
المدير- عضو
-
عدد الرسائل : 57
تاريخ التسجيل : 25/12/2007
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى